(4/ 302) وبداية (7/ 303) والطبري (20/ 92) وابن عساكر في «التاريخ» (1/ 36) وابن كثير (3/ 410) .

: 17250: بين: 4: طمس «بالأصل» .

3052: 17256: والكتاب: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هذه خلعة سنية عظيمة مع اتخاذ الله إياه خليلا وجعله للناس إماما، أن جعل في ذريته النبوة والكتاب، فلم يوجد نبي بعد إبراهيم- عليه السلام- إلا وهو من سلالته، فجميع أنبياء بني إسرائيل من سلالة يعقوب ابن إسحاق بن إبراهيم، حتى كان آخرهم عيسى بن مريم، فقام في ملئهم مبشرا بالنبي العربي القرشي الهاشمي خاتم الرسل على الإطلاق، وسيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، الذي اصطفاه الله من صميم العرب العرباء من سلالة إسماعيل بن إبراهيم- عليهما السلام-، ولم يوجد نبي من سلالة إسماعيل سواه، عليه أفضل الصلاة والسلام.

3054: 17270: المنكر: 1: قوله تعالى: «في ناديكم المنكر» النادي:

المجلس، واختلف في المنكر الذي كانوا يأتونه فيه، فقالت فرقة: كانوا يخذفون النساء بالحصى، ويستحفون بالغريب والخاطر عليهم.

: 17271: منهم: 2: حسن. رواه الترمذي (ح/ 3190) . وقال:

هذا حديث حسن. وفيه «الأرض» مكان «الطريق» والبغوي (5/ 192) والطبري (20/ 93) والقرطبي (13/ 342) وأحمد (6/ 341، 424) والطبري في «التاريخ» (1/ 296) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015