: 17224: يسير: 3: كذا قال بنحوه ابن كثير في تفسيره.
3046: 17230: معجزين: 1: قال الفراء: معناه: ولا من في السماء بمعجزين الله. وهو غامض في العربية، للضمير الذي لم يظهر في الثاني. وهو كقول حسان:
فمن يهجو رسول الله منكم ويمدحه وينصره سواء أراد من يمدحه وينصره سواء، فأضمر من، وقاله عبد الرحمن بن زيد. والمعنى: لو كنت في السماء ما أعجزتم الله.
3048: 17239: اتخذتموها: 1: قوله: «اتخذتموها» وردت «بالأصل» «اتخذتموه» والصحيح ما أثبتناه.
: 17239: لثوابها: 2: ذكر في الحاشية: «للنذر» .
3049: 17242: الأحمسي: 1: طمس «بالأصل» .
: 17242: الثواب: 2: تفسير ابن كثير: (3/ 409) .
: 17243: ناصرين: 3: قوله تعالى: «ومأواكم النار» هو خطاب لعبدة الأوثان، الرؤساء منهم والأتباع.
وقيل: تدخل فيه الأوثان، كقوله تَعَالَى:
«إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حصب جهنم» .
3050: 17245: ملأهم: 1: المثبت من الحاشية.
: 17248: إلى: 2: قال النخعي وقتادة: الذي قال: «إني مهاجر إلى ربي» هو إبراهيم عليه السلام.
: 17249: الشام: 3: تفسير القرطبي: (8/ 5055) .
3051: 17242: تلفظهم: 1: قذرت الشيء إذا أكرهته واجتنبته.
: 17249: وتقذرهم: 2: المثبت من ابن كثير: (3/ 410) .
: 17249: منهم: 3: رواه أحمد (2/ 199) والحاكم (4/ 486) وعبد الرزاق (20790) وشرح السنة (14/ 209) والمشكاة (6269) والبغوي