والذي عليه أكثر العلماء أن الصبر على طاعة الإمام الجائز أولى من الخروج عليه لأن في منازعته والخروج عليه استبدال الأمن بالخوف، وإراقة الدماء، وانطلاق أيدى السفهاء، وشن الغارات على المسلمين، والفساد على الأرض. والأول مذهب طائفة من المعتزلة، وهو مذهب الخوارج فاعلمه.
تفسير مجاهد: (1/ 88) .
224: 1187: وعاش: 1: تفسير سفيان: (ص/ 49) .
225: 1191: ذلك: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 169) .
: 1192: للناس: 2: تفسير مجاهد: (1/ 88) .
: 1194: أمنا: 3: تفسير ابن كثير: (1/ 166) .
226: 1196: مصلى: 1: وإسناده صحيح. وهو في الصحيح بلفظ:
«وافقت ربي في ثلاث، أو وافقنى ربي في ثلاث: قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى فنزلت «واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى» . وقلت: يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب. فأنزل الله آية الحجاب ... »
الحديث.
رواه البخاري (ح/ 4483) عن عمرو بن عون، والترمذي عن أحمد بن منيع، والنسائي عن يعقوب بن إبراهيم الدورقي وابن ماجة عن محمد بن الصباح كلهم عن هشيم من بشير به.
227: 1200: إليه: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 171) .
: 1204: بيتي: 2: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 500» في قوله تعالى: «أن طهرا بيتي» دخل فيه بالمعنى جميع بيوته تعالى فيكون حكمها حكمه