في التطهير والنظافة. وإنما خص الكعبة بالذكر لأنه لم يكن هناك غيرها، أو لكونها أعظم حرمة. والأول أظهر، والله أعلم.
228: 1211: غربة: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 171) .
229: 1217: الناس: 1: قال الإمام أبو جعفر بن جرير: أخبرنا ابن بشار، أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي، أخبرنا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه، وإنى حرمت المدينة ما بين لابتيها فلا يصاد صيدها ولا يقطع عضاها» .
صحيح. رواه مسلم في (الحج، ح/ 456، 458) وأحمد (4/ 141) والبيهقي (5/ 198) والطبراني (4/ 305) والمنثور (1/ 121) والكنز (34861، 38140) والجوامع (6039) والفتح (4/ 85) وتلخيص (2/ 279) وابن عدي في «الكامل» (1/ 365) .
: 1219: المؤمنين: 2: تفسير ابن كثير: (1/ 175) .
230: 1223: الآخرة: 1: انظر: تفسير القرطبي (1/ 505) طبعة الريان.
: 1224: قليلا: 2: انظر: تفسير القرطبي (1/ 505) طبعة الريان.
: 1225: ينكره: 3: تفسير مجاهد: (1/ 88) .
231: 1227: ينكره: 1: قلت: وفي الصحيح: «لا أحد أصبر على ...
أذا أخذه لم يفلته» .
صحيح. رواه مسلم في (المنافقين، ح/ 49) وأحمد (4/ 395، 405) والمنثور (1/ 110) والكنز (6524) .