بِقدر قيمتهَا ويجلد وَلَيْسَ فِي الْأمة الثّيّب فِي قَضَاء الْأَئِمَّة غرم وَلَكِن عَلَيْهِ الْحَد
أما حَدِيث اللَّيْث فَقَرَأته على إِبْرَاهِيم بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ أخْبركُم أَحْمد بن نعْمَة بن بَيَان أَن عبد الله بن عُمَرَ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو الْوَقْتِ أَنا مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز أَنا عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد بن أبي شُرَيْح ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا الْعَلاءُ بْنُ مُوسَى ثَنَا اللَّيْث بِهَذَا سَوَاء
وَأما قَول الزُّهْرِيّ
قَوْله فِي 7
لقَوْل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُسلم أَخُو الْمُسلم
وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام لامْرَأَته هَذِه أُخْتِي وَذَلِكَ فِي الله
وَقَالَ النَّخعِيّ إِذا كَانَ المستحلف ظَالِما فنية الْحَالِف وَإِن كَانَ مَظْلُوما فنية المستحلف
أما الحَدِيث الأول فأسنده فِي الْبَاب
وَأما الحَدِيث الثَّانِي فأسنده فِي مَوَاضِع مِنْهَا من حَدِيث سَالم بن عبد الله بن عمر عَن أَبِيه فِي حَدِيث
وَأما قَول النَّخعِيّ فَقَالَ ابْن أبي شيبَة حَدثنَا يزِيد بن هَارُون ثَنَا حَمَّاد بن