سَلمَة عَن حَمَّاد عَن إِبْرَاهِيم قَالَ إِذا كَانَ الْحَالِف مَظْلُوما فَلهُ أَن يوري بِيَمِينِهِ وَإِذا كَانَ ظَالِما فَلَيْسَ لَهُ أَن يوري
وَمن 90
قَوْله 7
وَقَالَ أَيُّوب يخادعون الله كَمَا يخادعون آدَمِيًّا لَو أَتَوا الْأَمر عيَانًا كَانَ أَهْون عَليّ
قَالَ وَكِيع فِي مُصَنفه ثَنَا سُفْيَان بن عُيَيْنَة ح 337 أعَن أَيُّوب بِهَذَا
قَوْله فِي 9
قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمْوَالكُم عَلَيْكُم حرَام وَلكُل غادر لِوَاء يَوْم الْقِيَامَة
أما الحَدِيث الأول فأسنده الْمُؤلف فِي الْإِيمَان من حَدِيث أبي بكرَة
وَأما الحَدِيث الثَّانِي فأسنده فِي هَذَا الْبَاب
قَوْله فِي 15
وَقَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْعُ الْمُسلم لاداء وَلَا خبثة وَلَا غائلة
تقدم الْكَلَام عَلَيْهِ فِي الْبيُوع من حَدِيث العداء بن خَالِد بن هَوْذَة