وَقَالَ عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
إِن الطمع فقر وَإِن الْيَأْس غنى وَإِن الْمَرْء إِذا يئس من شَيْء اسْتغنى عَنهُ
وحسم هَذَا الطمع يكون بمعالجة إرغاب من اشْتَدَّ حَتَّى ينسى وإرهاب من لَان حَتَّى يَنْتَهِي لتمتزج 48 ب الرَّغْبَة بالرهبة فَفِي انْفِرَاد أَحدهمَا فَسَاد