«نفس الْمُؤمن إِذا قبضت تلقاها أهل الرَّحْمَة من عِنْد الله كَمَا يتلَقَّى البشير فِي الدُّنْيَا يَقُولُونَ انْظُرُوا أَخَاكُم حَتَّى يستريح فَإِنَّهُ كَانَ فِي كرب شَدِيد فيسألونه مَاذَا فعل فلَان وماذا فعلت فُلَانَة وَهل تزوجت فُلَانَة فَإِذا سَأَلُوهُ عَن رجل مَاتَ قبله فَقَالَ مَاتَ قبلي قَالُوا إِنَّا لله ذهب بِهِ إِلَى الهاوية» لجَماعَة حسن.