- صحيح.

رواه: أحمد، والطبري، والبزار، والطبراني، والحاكم، وغيرهم.

انظر: ((المسند)) (4/131ـ شاكر) ، ((تفسير الطبري)) (14/363ـ شاكر) ، ((تخريج الكشاف)) (ص165/رقم115) .

514 - رواية عروة بن الزبير في أن الآية (74) ((نزلت في الجلاس بن سويد بن الصامت، كان له ربيب من امرأته اسمه عمير بن سعد، فقال الجلاس: إن كان ما جاء به محمد حقَّاً؛ فنحن أشر من حمرنا هذه التي نحن عليها. فقال عمير: والله يا جلاس؛ إنك لأحب الناس إلي، وأحسنهم عندي بلاء، وأعزهم على أن يصله شيء يكره، ولقد قلت مقالة؛ لئن ذكرتها لتفضحني، ولئن كتمتها؛ لتهلكني، ولإحداهما أهون عليَّ من الأخرى. فأخبر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنكرها، وحلف بالله ما قالها، فأنزل الله الآيات، فقال الرجل: قد قلته، وقد عرض الله عليَّ التوبة؛ فأنا أتوب. فقبل منه ذلك)) .

- (3/1677) .

- ضعيف.

- رواها ابن جرير من مرسل عروة بن الزبير ومن بلاغات ابن إسحاق.

انظر: ((تفسير الطبري)) (14/362ـ شاكر) .

515 - حديث أبي الطفيل في سبب نزول الآية (74) ؛ قال: ((لما أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك؛ أمر منادياً فنادى: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ العقبة؛ فلا يأخذها أحد. فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوده حذيفة ويسوقه عمار؛ إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل، فغشوا عماراً، وهو يسوق برسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبل عمار رضي الله عنه يضرب وجوه الرواحل، فقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015