السّابعُ: تعيُّنُه للخبرِ حقيقةً أو ادِّعاءً؛ أي: يكون المسندُ إليه مُتَعيِّنًا لهذا الخبرِ لا يُشاركه فيه غيرُه، ولا يَصلُح الخبرُ إلَّا له (?). حقيقةً؛ كقولك: "خالق لما يشاء [فاعل لما يريد (?)] (?) ", أو ادّعاءً من المتكلّمِ؛

طور بواسطة نورين ميديا © 2015