كقولِ الشَّاعرِ -في حقِّ ممدوحِه- (?):
الوَاهِبُ المائةَ الهِجانَ وعبدَها ... عوذًا تُزَجِّي خَلفَها أَطْفالها
الثَّامنُ: اتباعُ الاستعمالِ (?)؛ فإنَّه إِذا كان الاستعمالُ واردًا على الحذفِ منه (?) أو من أمثاله ونظائِره (?) -كما قال في "المفتاح" (?) -، وقامت القرينةُ لا بُدَّ من حذفه؛ كما في (?): (نِعم الرَّجلُ زيدٌ!)، على قول من يرى أصل (?) الكلامِ: "نِعمَ الرَّجلُ هو زيدٌ" (?)،