قوله: والرجم للمحصن1.
يعني: أن آية الجلد, وهي قوله سبحانه وتعالى: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ} 2 دلت على جلد كل زانٍ، محصنا كان أو غيره، وجاءت السنة المتواترة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجم المحصن.
295، 296- كماعز3 والغامدية4.