رَجَعَ قَالَ ابْن السّكيت وَإِذا قَالَ لَك فعلت ذَلِك أَيْضا فَقل قد أكثرت من أيض
الضَّرَر والضر والضير الْأَذَى
الاسقاط هُوَ أَخذ الدَّوَاء وَغَيره من أَنفه حَتَّى يصل دماغه واستعط الرجل واستعطته
الاحتقان جعل الدَّوَاء وَنَحْوه فِي الدبر وَقد احتقن الرجل وَالِاسْم الحقنة بِالضَّمِّ
الدَّوَاء مَمْدُود مَفْتُوح الدَّال وَحكى الْجَوْهَرِي لُغَة فِي كسرهَا وَهِي شَاذَّة غَرِيبَة وداويته مداواة وتداوى هُوَ
قَوْله استقاء بِالْمدِّ والهمز استدعى الْقَيْء فَأخْرجهُ وتقيأ بِالْهَمْز بِمَعْنى استقاء
وَكَذَلِكَ استمنى مَقْصُورا أَي استدعى خُرُوج الْمَنِيّ بِيَدِهِ أما إِذا نظر إِلَى امْرَأَة فأفكر فَخرج فَلَا يفْطر
الْكَفَّارَة أصلهامن الْكفْر بِفَتْح الْكَاف وَهُوَ السّتْر لِأَنَّهَا تستر الذَّنب وتذهبه هَذَا أَصْلهَا ثمَّ اسْتعْملت فِيمَا وجد فِيهِ صُورَة مُخَالفَة أَو انتهاك وَإِن لم يكن فِيهِ إِثْم كالقاتل خطأ وَغَيره