وغمدت السَّيْف أغمده اغمده عمدا وأغمدته أَيْضا إِذا جعلته فِي غمده فَهُوَ مغمود ومغمد وتغمده الله برحمته غمره بهَا
الفص بِفَتْح الْفَاء وَكسرهَا وَالْفَتْح أفْصح واشهر وَمِمَّنْ حكى اللغتين أَبُو عُبَيْدَة وَابْن السّكيت وَجمعه فصوص
قَوْله فَإِن كَانَ قد عزيا إِلَى جِهَة يَعْنِي أضافا يُقَال عزوته إِلَى كَذَا وعزيته وعزواه وعزياه لُغَتَانِ وَالْوَاو أفْصح وَاخْتَارَ المُصَنّف اللُّغَة المرجوحة وَلَا عتب عَلَيْهِ فَإِنَّهَا لُغَة صَحِيحَة