عَن يَمِين الْفرج وشماله وَقيل من عنان الدَّابَّة نلينه قَالُوا يُقَال عَن يعن ويعن عَنَّا وعنونا واعتن اعْترض قَالَ ابْن الْأَعرَابِي جمع الْعنين والمعنون عنن قَالَ يُقَال عَن الرجل وعنن وعنن واعتن فَهُوَ عنين معنون معن معتن قَالَ صَاحب الْمُحكم هُوَ عنين بَين العنانة والعنينة والعينية قَالَ أَبُو عبيد امْرَأَة عنينة وَهِي الَّتِي لَا تُرِيدُ الرِّجَال وَأما مَا يَقع فِي كتب أَصْحَابنَا من قَوْلهم الْعنَّة يُرِيدُونَ التعنين فَلَيْسَ بِمَعْرُوف فِي اللُّغَة وَإِنَّمَا الْعنَّة الحظيرة من الْخشب تجْعَل لِلْإِبِلِ وَالْغنم تحبس فِيهَا

الْمَجْبُوب من جب ذكره مُشْتَقّ من اجب وَهُوَ الْقطع

الْخصي والمسلول قيل الْخصي من قطعت أنثياه مَعَ جلدتهما والمسلول من أخرجتا مِنْهُ دون جلدتهما وَقيل الْخصي من قلبت أنثياه والمسلول من أخذتا مِنْهُ

قَوْله أجل سنة من يَوْم المرافعة أَي من يَوْم المرافعة إِلَى القَاضِي لضرب الْمدَّة

قَوْله وَإِن اخْتَارَتْ الْمقَام بِضَم الْمِيم الْمُشرك الْكَافِر على أَي مِلَّة كَانَ

الصَدَاق بِفَتْح الصَّاد وَكسرهَا وَيُقَال صَدَقَة بِفَتْح الصَّاد وَضم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015