الناصية مقدم الرَّأْس

الْعَزْل هُوَ أَن يُجَامع فَإِذا قَارب الْإِنْزَال نزع وَلَا ينزل فِي الْفرج وتتأذى الْمَرْأَة بذلك

الاستحداد إِزَالَة شعر الْعَانَة وَهُوَ الَّذِي حول الْفرج سَوَاء ازالته بنتف أَو نورة اَوْ حلق مَأْخُوذ من الحديدة وَهِي الموس الَّتِي يحلق بهَا

الْأُمَّهَات جمع الْأُم قَالَ الواحدي أَكثر اسْتِعْمَال الْعَرَب فِي الآدميات والأمهات وَفِي غَيْرهنَّ من الْحَيَوَانَات الأمات بِحَذْف الْهَاء وَجَاء فِي الآدميات الأمات بحذفها وَفِي غَيْرهنَّ إِثْبَاتهَا وَيُقَال فِي الْأُم امهِ وَالْهَاء فِي أمه وَأُمَّهَات زَائِدَة عِنْد الْجُمْهُور وَقيل اصلية قَالَ ابْن الْأَنْبَارِي الأَصْل أم ثمَّ يُقَال فِي النداء يَا أُمَّاهُ فَيدْخلُونَ هَاء السكت وَبَعض الْعَرَب يسْقط الألق وَيُشبه هَاء السكت بتاء التَّأْنِيث فَيَقُول يَا أمت كَمَا قَالُوا يَا أَبَت

الْعَنَت بِفَتْح الْعين وَالنُّون أَصله الْمَشَقَّة الشَّدِيدَة وَالْمرَاد هُنَا خوف الْوُقُوع فِي الزِّنَا وَقَالَ الْمبرد الْعَنَت الْهَلَاك وَالْمعْنَى من خَافَ أَن تحمله الشَّهْوَة على مواقعة الزِّنَا فَيهْلك بالإثم وَالْحَد وَقَالَ الْفراء الْعَنَت هُنَا الْفُجُور

المرتابة بِالْحملِ الشاكة فِيهِ

الشّغَار بِكَسْر الشين قَالَ ثَعْلَب هُوَ مَأْخُوذ من شغر الْكَلْب بِرجلِهِ إِذا رَفعهَا فَبَال قَالَ مَعْنَاهُ رفعت رجْلي عَمَّا اراد فأعطيته إِيَّاه وَرفع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015