الْمطَالع وَغَيره سميت جحفة لِأَن السَّيْل اجتحفها وَحمل أَهلهَا وَيُقَال لَهَا مهيمة بِفَتْح الْمِيم وَإِسْكَان الْهَاء
الْعرَاق بِكَسْر الْعين يذكر على الْمَشْهُور وَحكى جمَاعَة تأنيثه قَالَ الْأَصْمَعِي هُوَ مُعرب وَفِي سَبَب تَسْمِيَته نَحْو عشرَة أَقْوَال أوضحتها فِي التَّهْذِيب أشهرها لِكَثْرَة أشجاره
ذَات عرق بِكَسْر الْعين وَإِسْكَان الرَّاء وَهِي على مرحلَتَيْنِ من مَكَّة
العقيق هُوَ وَاد يدفق مَاؤُهُ فِي غوري تهَامَة ذكره الْأَزْهَرِي فِي التَّهْذِيب وَهُوَ أبعد من ذَات عرق بِقَلِيل
قَوْله بَاب الْإِحْرَام وَمَا يحرم فِيهِ هُوَ بِفَتْح الْيَاء وَالْإِحْرَام نِيَّة الدُّخُول فِي حجَّة أَو عمْرَة سمي إحراما لِأَنَّهُ يمنعهُ من الْمَحْظُورَات كلهَا
الْمخيط بِفَتْح الْمِيم وَكسر الْخَاء
قَوْله جديدين قَالَ ابْن قُتَيْبَة إِنَّمَا قيل للثوب جَدِيد لِأَنَّهُ حِين جده الحائك أَي قطعه أَي من النسج فعيل بِمَعْنى مفعول قَالَ أهل اللُّغَة جمع الْجَدِيد جدد بِضَم الدَّال كرغيف ورغف وبابه قَالَ ابْن السّكيت وَطَائِفَة من اللغويين لَا يجوز فتح الدَّال الأول وَهَذَا الْإِنْكَار بَاطِل وَفتحهَا جَائِز أطبق النحويون على ذكره وَحَكَاهُ جمَاعَة من أهل