فَكَانَ الدَّلِيل إِذا كَانَ فِي فلاة أَخذ التُّرَاب فشمه ليعلم أَعلَى قصد هُوَ أم لَا ثمَّ كثر استعمالهم الْكَلِمَة حَتَّى سموا الْبعد مَسَافَة
الْمسكن بِفَتْح الْكَاف وَكسرهَا
الْخَادِم يُطلق على الذّكر وَالْأُنْثَى
الخفارة بِضَم الْخَاء وَكسرهَا وَفتحهَا ثَلَاث لُغَات حكاهن صَاحب الْمُحكم وَهِي المَال الْمَأْخُوذ فِي الطَّرِيق للْحِفْظ
الزمانة بِفَتْح الزَّاي يُقَال زمن يزمن كعلم يعلم
الْكبر بِكَسْر الْكَاف وَفتح الْبَاء وَالْمرَاد هُنَا الْهَرم
شَوَّال سمي بذلك من شالت الْإِبِل بأذنابها إِذا حملت ذكره النّحاس قَالَ وَجمعه شوالات وشواول وشواويل
ذوالقعدة لأَنهم يَقْعُدُونَ فِيهِ عَن الْقِتَال لكَونه من الْأَشْهر الْحرم وَهُوَ بِفَتْح الْقَاف على الْمَشْهُور وَحكى صَاحب الْمَشَارِق والمطالع كسرهَا
ذُو الْحجَّة لأَنهم يحجون فِيهِ وَهُوَ بِكَسْر الْحَاء وَحكي فتحهَا قَالَ ابْن النّحاس جَمعهمَا ذَوَات الْقعدَة وَذَوَات الْحجَّة قَالَ وَحكى الْكُوفِيُّونَ مَضَت أولات الْقعدَة وحكوا فِي الْجمع أَيْضا ذَات الْقعدَة وَهُوَ جَائِز كَمَا يُقَال هَذِه الشُّهُور وَهَؤُلَاء