لشهرته وَتارَة لخفته وَتارَة لغير ذَلِك كالأبوين والعمرين أبي بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا والقمرين الشَّمْس وَالْقَمَر والمصعبين مُصعب بن الزبير وَابْنه والخبيبين أبي خبيب عبد الله بن الزبير وأخيه مُصعب وَغير ذَلِك وَقد ذكر أَبُو عبيد فِي غَرِيب المُصَنّف وَابْن السّكيت فِي آخر إصْلَاح الْمنطق بَابا فِي هَذَا وَاضحا

قَوْله عتق العَبْد بِفَتْح الْعين وَالتَّاء وَأعْتقهُ سَيّده

الذّهاب بِفَتْح الذَّال وَيُقَال فِيهِ الذهوب بضَمهَا يُقَال ذهب يذهب وأذهبت

الرَّاحِلَة النَّاقة الَّتِي تصلح للرحل وَيُقَال لكل مَا يركب من الْإِبِل ذكرا كَانَ أَو أُنْثَى حَكَاهُمَا الْجَوْهَرِي وَهَذَا الثَّانِي هُوَ مُرَاد المُصَنّف وَالْفُقَهَاء

الْمسَافَة الأَرْض الْبَعِيدَة قَالَ الْجَوْهَرِي سفت الشَّيْء أسوفه سوفا إِذا شممته والاستياف الاشتمام والمسافة الْبعد وَأَصلهَا من الشم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015