وَولى عَامر بْن عُبَيْدَة الْبَاهِلِيّ فاستعفى فولى عباد بْن مَنْصُور فَلم يزل قَاضِيا حَتَّى بُويِعَ أَبُو الْعَبَّاس
الْمَدِينَة كَانَ عَلَيْهَا عُثْمَان بْن عُمَر التَّيْمِيّ من قُرَيْش فأقره عَبْد الْوَاحِد بْن سُلَيْمَان ثمَّ قضى مُحَمَّد بْن عمرَان التَّيْمِيّ للوليد بْن عُرْوَة بْن مُحَمَّد بْن عَطِيَّة آخر قيام مَرْوَان
شَرط مَرْوَان كوثر بْن الْأسود الغنوي
كَاتب الرسائل عَبْد الحميد الْكَبِير
خَاتم الْخلَافَة مولى لَهُ
حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَن جده وَعبد اللَّه بْن مُغيرَة عَن أَبِيه وَأَبُو الْيَقظَان وَغَيرهم قَالُوا ولد مَرْوَان بالجزيرة سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين كَانَت أمه أمة لمصعب بْن الزبير وَقتل بقرية من قرى مصر يُقَال لَهَا بوصير يَوْم الْخَمِيس لست بَقينَ من ذِي الْحجَّة سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة