وله:
* ها هم ثور وعجلان وراع ... حكموا بحسن إيمانك
مهما طلبت من الثور دليلا ... فلن يتأتى منه سوى الخوار
وله:
* أنا شيخ وزوجتي تريد شابا ... لا عيب في الأمر فقلبها يريد ذلك
كثيرات ممن هن أكثر شبابا وجمالا منها ... يتجولن في المدينة بحثا عن لقمة العيش
وله:
* رابطت الدولة والإقبال أمام منبرك ... فليحطك النصر دوما عن يمين وشمال
الهلال يود لو يقبل تراب قدمك أبدا ... ذلك أن هلالين مقوسين مثل نعل فرسك
وا حسرتاه لو أن شمس الإسلام رأت علمك ... لم تكن انتقلت إلى جوار رحمة ربك
لأصبحت أكثر حياة لأن ألفاظك كانت كماء الحياة ... ولكانت حياة بعد حياة وحالا بعد حال