(وَخذ النّوم من جفوني فَإِنِّي ... قد خلعت الْكرَى على العشاق)
فَسَار إِلَيْهَا السُّلْطَان وطلع تحتهَا فِي أشرف طالع وأسعد قرَان فزهر بدره وَنفذ نَهْيه وَأمره
قَالَ الْمُؤلف أبقاه الله فِي نسخته المنقولة هَذِه مِنْهَا من خطه كمل الْجُزْء الأول من طبق الْحَلْوَى فِي اللَّيْلَة المسفرة عَن رَابِع وَعشْرين من شَوَّال أحد شهور سنة خمس عشرَة وَمِائَة وَألف على يَد مُؤَلفه الْفَقِير عَبده بن عَليّ بن الْوَزير غفر الله ذنُوبه وَستر عُيُوب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَسلم
انْتهى كَمَا وجد فِي الْأُم بِلَفْظِهِ