لأصحاب كورتكين، واستتر وتمزّق أصحابه (?).
وخلع المتّقي على ابن (?) رايق وقلّده أمر الأمراء (?)، وعاد إلى ما كان عليه في أيام الراضي، وظهر كاتبه أحمد بن الكوفي من الاستتار (?)، وعاد إلى خدمته أيضا، ودبّر الأمر من غير تسمية وزارة (?).
...
وشعّث (?) الأتراك بمدينة السلام على ابن رائق (?)، وسار نحو واسط، وانحازوا إلى أحمد بن البريدي (?)، واحتاج ابن (?) رايق إلى ملاطفته وكاتبه بالوزارة يوم الخميس النصف من شهر ربيع الآخر سنة ثلاثين