وفيه أُعيد القاضي حسام الدِّين الحَنَفِيّ إلى قضاء دمشق، وأُعيد السُّروجيّ إلى قضاء القاهرة [1] .
وفيه أعطي قَراسُنْقُر حماة، تُوُفّي صاحبها، فسار قراسنقر من الصُّبَيْبَة إليها [2] .
وفيه كانت على الركْب الشاميّ هَوْشة بمكة، وقُتل جماعة، وجرح نحو ستين نفْسًا، ونُهب من كان منهم داخل مكة.