وفيه قُيِّد أسَنْدمُر وحُبِس، وولي الشدّ فتح الدّين ابن صبرة [1] .
ورُسِّم للأعسر بأن يسافر مع الجيش إلى مصر [2] .
ووُلّي مُجير الدين ابن الموصليّ وكالة البَيْسريّ، وخلع عليه لذلك [3] .
وسافر السلطان من دمشق فِي ثاني وعشرين المُحَرَّم [4] .
وخرج القضاة لتوديع الصّاحب [5] .