موكب السلطان بالقاهرة

وفي رجب ركب السّلطان الملك النّاصر بأَبَّهة المُلْك وشقّ القاهرة، وضربت البشائر بدمشق، وزينوا [1] .

تقاليد الأمراء

وجاء تقليد عزَّ الدِّين الحَمَويّ باستمرار النّيابة، وتقليد الأعسر باستمرار الشّدّ، وتقليد صاحب حماة ببلده [2] .

تدريس المسرورية

وفي شعبان درس بالمسرورية [3] جلال الدِّين أخو القاضي إمام الدّين بعد الركن ابن أفتكين [4] .

تجريدة التقدمة إلى حلب

وفي رمضان جُرد الأمير علم الدِّين الدّواداريّ بتقدمته إلى ناحية حلب [5] .

العفو عن حسام الدين لاجين

وفي آخر رمضان ظهر الأمير حسام الدِّين لاجين من الاختفاء بالقاهرة بوساطة نائب السلطنة كَتْبغا، فدخل به إلى السلطان فأنعم عليه، وأعطاه خبز بكتوت العلائي الّذي توفّي [6] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015