فِي ثاني عَشْر المُحَرَّم قُتِل السلطان الملك الأشرف، أقدم عليه نائبة بيدرا، وعطف عليه بالسّيف لاجين [1] .
ثُمَّ قُتِل بَيْدَرا من الغد [2] .
وحلفوا للسّلطان الملك النّاصر ناصر الدين محمد بن المنصور، وهو يومئذ ابن تسع سنين [3] .