وأحرق عظامه. أنبأني بذلك الظّهير ابن الكازرونيّ فِي «مجموع» [1] .
ووثب غانم بن راجح بن قتادة الحسَنِي فِي مكّة بأبيه فقيَّده وزعم أنّه جُنَّ، فسأله أن يُخلي سبيله، فأعطاه جملا فركبه وهرب، وتمكّن غانم بمكّة [2] .