وخرجت السّنة ومملكة جلال الدولة مشتملة على ما بين الحضرة وواسط والبطيحة، وليس له من جميع ذلك إلا إقامة الاسم [1] .
وأمّا الوزارة فخالية عن آمرٍ فيها [2] .
وجاء إلى أصبهان مسعود بن محمود بن سُبُكتكِين فنهب البلد وقتل عالمًا لا يحصى [3] .