يلقي ضوءا على أهمية " النوبة " الغنائية التي استحدثها زرياب في الأندلس ويعيننا على تفسير بعض التطورات التي حدثت في الموشحات والأزجال لدى العرب أنفسهم، لتشابه المحاولتين.