{كالأَيْطَلِ كصَيقَل، قَالَ امْرُؤُ القَيسِ:
(لَهُ} أَيْطَلا ظَبي وساقَا نَعامَةٍ ... وإِرْخاءُ سرحان وتَقْريب تَتْفلِ)
ويروَى: لَهَا {إِطلاً. ج:} أَياطِلُ يُقال: خَيْلٌ لُحُقُ {الآطالِ،} والأَياطِلِ، وَمن سجَعاتِ الأَساسِ: هم أَهْلُ العَواتِقِ العياطل، والعتاقِ اللحق {الأَياطِلِ.
وَقَالَ ابنُ عَباد: يُقَال مَا ذاقَ لَهُ} أطلاً، بِالضَّمِّ، أَي: شَيْئا نَقَلَه الصَّاغَانِي.