وَذكر مُرْسل: " لَا ضَرَر وَلَا ضرار ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق مُرْسلا. وَذكر من طَرِيق أبي دَاوُد من رِوَايَة أبي سعيد مُسْندًا، وَفِيه من لَا يعرف وَلم يُبينهُ. وَذكر: " مَلْعُون من ضار مُسلما أَو مكر بِهِ ". وخفي عَلَيْهِ انْقِطَاعه، وَضعف رَاوِيَيْنِ من رُوَاته. وَذكر رِوَايَة فِيهِ أعلها بِرَجُل، وَترك غَيره. وَذكر: " من ضار ضار الله بِهِ، وَمن شاق شاق الله عَلَيْهِ ". وَلم يبين لم لَا يَصح. وَذكر النَّهْي عَن كسر السِّكَّة. وَأعله بِرَجُل، وَترك آخر. وَذكر حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي الْقَضَاء بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِد. وَلم يبين انْقِطَاعه. وَذكر زِيَادَة: " إِنَّه فَاجر لَيْسَ يتورع من شَيْء ". وَسكت عَنهُ، وَإِنَّمَا هُوَ من رِوَايَة سماك بن حَرْب. وَذكر رد الْيَمين على طَالب الْحق. وَضَعفه بِرَجُل، وَترك من دونه. وَذكر: " لَا تجوز شَهَادَة مُتَّهم وَلَا ظنين ". وَأتبعهُ القَوْل فِي رجل، وَترك غَيره.