وَهولا إِسْنَاد لَهُ عِنْده. وَذكر: " لَا شُفْعَة فِي بِئْر وَلَا فَحل ". وَهُوَ أَيْضا غير موصل حَيْثُ هُوَ. وَذكر قضى بِالشُّفْعَة فِي الدَّين. ثمَّ أردفه زِيَادَة مُرْسلَة، لم يبين من حَالهَا أَنَّهَا مُنْقَطِعَة قبل [أَن تصل] إِلَى مرسلها. وَذكر: " الشُّفْعَة فِي كل شَيْء ". من عِنْد الطَّحَاوِيّ ففسر رجلا من رُوَاته بِمن لَيْسَ بِهِ. وَذكر حَدِيث: " الطَّرِيق الميتاء ". وَلم يعرض لرِوَايَة عباد بن مَنْصُور بِشَيْء. وَذكر: " كلف أَن يحمل ترابها إِلَى الْمَحْشَر ". وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح. وَذكر: " مَا الشَّيْء الَّذِي لَا يحل مَنعه؟ ". وَضَعفه بِامْرَأَة مَجْهُولَة، وَترك من قبلهَا. وَذكر: " يسعهم المَاء وَالشَّجر، ويتعاونون على الفتان ". وَسكت عَنهُ بعد أَن أبرز امْرَأتَيْنِ من رُوَاته، وَهُوَ حَدِيث لَا يَصح. وَذكر إمْسَاك سيل مهزور وَغَيره من السُّيُول حَتَّى يبلغ الْكَعْبَيْنِ. وَسكت عَنهُ، وَمَا من رُوَاته الَّذين أبرز من يعرف، وَله طَرِيق أحسن من