وَذكر: " لَا تسلميه حجاماً وَلَا صائغاً وَلَا قصاباً ". وَلم يبين علته. وَذكر: " أَخذ عبَادَة الْقوس على التَّعْلِيم ". وَلم يبين علته، وَكَذَلِكَ حَدِيث أبي فِيهِ ". وَذكر: " لَا تخيفوا الْأَنْفس ". وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح. وَذكر " قرض مرَّتَيْنِ يعدل صَدَقَة مرّة ". وَسكت عَنهُ، وَإِنَّمَا هُوَ حسن. وَذكر: " إِنَّمَا جَزَاء السّلف الْحَمد وَالْأَدَاء ". وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر: " خلع معَاذ من مَاله ". وَلم يعز الرِّوَايَة الَّتِي يسند بهَا. وَذكر: " من مَاتَ وَله دين إِلَى أجل، وَعَلِيهِ دين إِلَى أجل ". وَظن بِرَجُل من رُوَاته أَنه آخر. وَذكر حَدِيث أنس فِي هَدِيَّة الْمديَان. وأبرز إِسْنَاده، وَلم يحكم عَلَيْهِ، وَهُوَ حسن. وَذكر: " الشُّفْعَة كحل العقال ". فأعله بِرَجُل، وَترك غَيره، وَعرض للبيلماني، وَلم يبين هَل الْأَب هُوَ أَو الابْن، وَعزا إِلَى ابْن حزم لفظا عِنْده. وَذكر فِي ذَلِك رِوَايَة مُحَمَّد بن جَعْفَر، عَن شُعْبَة، عَن كتاب ابْن حزم،