ذَاك لم يذكرهُ. وَذكر: " ضَعُوا وتعجلوا ".
وَضَعفه بِرَجُل، وَترك من هُوَ بِهِ مَعْرُوف، وَترك لَهُ إِسْنَادًا خيرا من الَّذِي ذكر، وَترك لَفْظَة أَخَاف اختلالها فِيمَا أرى. وَذكر حَدِيث: " الْجَار لَا يستطيل عَلَيْهِ جَاره بِالْبِنَاءِ يحجب عَنهُ الرّيح ". وَلم يبين علته، وَوَقع فِيهِ نقص من إِسْنَاده. وَذكر: " لَا حمى فِي الْأَرَاك ". وأبرز من إِسْنَاده مَوضِع علته. وَذكر مَا يحمى من الْأَرَاك. بتغيير فِي بعض رُوَاته، هُوَ نقص من الأسناد، وَأتبعهُ قولا لَا يفهم مِنْهُ حكمه عِنْده. وَذكر حَدِيث: " حَرِيم الْآبَار ". وَلم يبين أَنه غير موصل الْإِسْنَاد. وَذكر الْوَعيد على قطع السدر. وَسكت عَنهُ، وَفِيه نظر. وَذكر حَدِيث وضع الجماجم فِي الزَّرْع. وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر: " كُنَّا نكرِي الأَرْض بِمَا عَليّ السواقي ". وَأعله بِرَجُل، وَترك غَيره.