وَلم يعزه، وَضَعفه وَمَا بَين علته. وَذكر فِي ذَلِك حَدِيث كثير بن عبد الله، وَلم يبين أَيْضا علته. وَذكر الْمُرْسل فِي اشْتِرَاء الشَّاة وَاشْتِرَاط البَائِع سلبها. وَلم يعبه بسوى الْإِرْسَال. وَذكر حَدِيث عُرْوَة بن الْجَعْد حِين اشْترى شَاتين بالدينار. وَعَزاهُ إِلَى البُخَارِيّ، وَلَيْسَ بمعدود من مخرجاته. وَذكر النَّهْي عَن بيع وَشرط. وَلم يزدْ على أَن ذكره بِإِسْنَاد متبرئاً من عهدته. وَذكر: " من أسلم فِي شَيْء فَلَا يصرفهُ إِلَى غَيره ". وَضَعفه بِرَجُل، وَترك غَيره. وَذكر: " الرَّهْن مِمَّن رَهنه ". وَصَححهُ، وَفِيه نظر. وَذكر الْمُرْسل فِي الْفرس الْمَرْهُون الَّذِي نفق فِي يَد الْمُرْتَهن. وَضَعفه، وَلم يبين علته. وَذكر: " الرَّهْن بِمَا فِيهِ " كَذَلِك. وَذكر: " وَلَك الْخِيَار ثَلَاثًا ". وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق. وَذكر النَّهْي عَن كسب الْأمة حَتَّى يعلم من أَيْن هُوَ. وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.