وَترك من عِنْد النَّسَائِيّ زِيَادَة " من الْخَيْر " صَحِيحَة.
وَذكر من طَرِيق التِّرْمِذِيّ حَدِيث أبي هُرَيْرَة: " الْإِيمَان بضع وَسَبْعُونَ بَابا ".
وَاعْتمد تَصْحِيح التِّرْمِذِيّ إِيَّاه، وَترك أَن يُورِدهُ بذلك الطَّرِيق الَّذِي هُوَ بِهِ، من كتاب مُسلم بِزِيَادَة: " وَالْحيَاء شُعْبَة من الْإِيمَان " [وَقد ذكرهَا أَيْضا البُخَارِيّ وَترك] أَيْضا: " دَعه فَإِن الْحيَاء من الْإِيمَان ".
وَذكر [من عِنْد مُسلم حَدِيث: " يَأْتِي الشَّيْطَان] / أحدكُم فَيَقُول: من خلق كَذَا ".
وَترك عِنْد مُسلم، فَلْيقل: " آمَنت بِاللَّه ".
وَذكر حَدِيث أبي هُرَيْرَة: " وَلَا ينتهب نهبة ذَات شرف من عِنْد مُسلم " على أَنَّهَا مَرْفُوعَة بتلفيق من رِوَايَات مُخْتَلفَة، وَلَيْسَ يتَبَيَّن عِنْد مُسلم رَفعهَا، وَهِي عِنْد غَيره مَرْفُوعَة.
وَترك من حَدِيث ابْن عَبَّاس عِنْد النَّسَائِيّ: " لَا يقتل وَهُوَ مُؤمن ".