وإذا كان هذا كلام الكفار في الغيْرة على ضلالهم فكيف نرضى نحن بخلط علومهم مع علم نبينا ورفعها إلى مستواه وأعظم ونسير على هَدْيهم في التعليم حذوا القذة بالقذة؟
وبما أن علوم الغرب قامت على الإلحاد فلا شك أن تأثيرها في الدين بليغ.