بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن (?) عيلان (?)، وقيل: إن اسم ثقيف قيس (?) نزلوا الطائف وانتشروا في البلاد في الإسلام.

قال ابن الأثير في «اللباب» (?): واشتهر بالنسبة إليهم من العلماء أبو محمد بن عبد الوهاب بن عبد المجيد بن الصَّلت بن عبيد الله بن الحكم بن أبي العاصي بن بشر الثقفي البصري، سمع أيوب السختياني وغيره، روى عنه الشافعي وغيره، وكان ثقة فاختلط قبل موته بثلاث سنين، وكانت ولادته سنة عشر ومائة، ووفاته سنة أربع وتسعين ومائة.

تتمة: ما حَدَّث به المختلط إن حُمِلَ عنه قبل اختلاطه فَمَعْمول به وإن حُمِلَ عنه بعد اختلاطه فغير مَعْمول به، وإن جُهِلَ حَالُه فموقوف حتى يَرِد من طريق آخر ليس المختلط واسطة فيه فَيُعْمَل به لغلبة الظن أنه ضبطه، ويأتي له مزيد إيضاح، والله أعلم.

قوله: رَبْعَة، يمكن جعل التاء فيه مما بنيت عليها الكلمة فلا حاجة إلى تقدير نفس أو نسمة إذ ليست للتأنيث.

قوله: ليس بالطويل .. إلى آخره هذا صفة كاشفة لربعة مثل: «ولا طائر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015