وإنما أسكنت (ثم ليقضوا) (وليوفوا)، لأن حروف العطف كأنها من نفس ما دخلت عليه، فاستثقل توالي الحركات في كلمة، كما سكن بعد [ألف] الوصل في قولك: ثم امرؤ وامرؤ. (الرجس من الأوثان)
من [لتبيين] الجنس لا التبعيض.
(ومن يشرك بالله)
شبه انقطاع عصمه وذممه كلها بحال من خر من السماء فمزقته الطيور، وهوت به الرياح.
(ومن [يعظم] شعائر الله)
مناسك الحج.