وحقيقته: قشف الإحرام، لأن التفث في اللغة: الوسخ، وقضاؤه: بالتنظف بعده، من الأخذ [من] الأشعار وتقليم الأظفار.
(بالبيت العتيق)
من الطوفان.
وقيل: من استيلاء الجبابرة.