أراد الكبر، كقوله في نعت مآرب، (أخرى)، والمراد أخر، ولكن جرياً على نظام الآي.

وقيل: من آياتنا الآية الكبرى.

(ولتصنع على عيني)

أي: بإرادتي ورعايتي.

(وفتناك فتوناً)

بلوناك بلاء، بعد بلاء.

وقيل: خلصناك تخليصاً.

وأصله من فتنت الذهب بالنار، وذلك أن الله ابتلاه عند الولادة وبعدها،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015