تزعجهم إزعاجاً.
وقيل: تهيجهم وتثيرهم، وفي الحديث: "ولجوفه أزيز كأزيز المرجل".
(نعد لهم عداً)
أي: أعمالهم للجزاء.
وقيل: أنفاسهم للفناء.
(وفداً)
ركباناً مكرمين.