753 - وأسحم ريان القرون كأنه ... أساودرمان السباط الأطاول
754 - وتخطو على برديتين غذاهما ... نمير المياه والعيون [الغلاغل].
(فليمدد له الرحمن مداً)
أي: فليدعه في ضلالته وليمله في غيه.
(وخير مرداً)
أي: مرجعاً يرد إليه.
(تؤزهم أزاً)