وحكى الصولي في معانيه: أن بعض الكتاب أنكر الإرادة للجماد، وتكلم على وجه الطعن، فألقمته الحجر بقول الراعي:
731 - في مهمه فلقت بهاها ماتها ... فلق الفؤوس إذا أردن [نصولا].
(فخشينا)
كرهنا.