وقيل: الزكية: في الدين والعقل، والزاكية: في البدن، أي: تامة نامية، وهو معنى قول ابن عباس: "إن المقتول كان شاباً يقطع الطريق".
والبالغ يقال له: الغلام، أيضاً، كما قالت الأخيلية:
729 - إذا نزل الحجاج أرضاً مريضة ... تتبع أقصى دائها فشفاها
730 - شفاها من الداء العضال الذي بها ... غلام إذا هز [القناة] سقاها.
(يريد أن ينقض)
يكاد أن ينقض.