وقيل: معناه من علم ربي.
وإنما لم يجبهم عن الروح، لأن طريق معرفته العقل لا السمع [فلا يجري] الكلام [فيه] على سمت كلام النبوة، كما هو في كتب الفلاسفة، ولئلا يصير الجواب طريقاً إلى سؤالهم عن كل ما لا [يعينهم].
(كسفاً)
قطعاً جمع كسفة.