وقيل: معناه من علم ربي.

وإنما لم يجبهم عن الروح، لأن طريق معرفته العقل لا السمع [فلا يجري] الكلام [فيه] على سمت كلام النبوة، كما هو في كتب الفلاسفة، ولئلا يصير الجواب طريقاً إلى سؤالهم عن كل ما لا [يعينهم].

(كسفاً)

قطعاً جمع كسفة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015