يجوز اسماً كالإثم، ومصدراً كالحذر.
(ولا تقف ما ليس لك به علم)
ولا تقل.
وقيل: ولا تتبع من قفوت أثره.
(إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولاً)
أي: عن الإنسان، لأنها من الأشهاد يوم القيامة.
وقيل: كان الإنسان عن كل ذلك مسؤولاً، لأن الطاعة والمعصية [بها].
(كل ذلك كان سيئة عند ربك مكروهاً)
أراد بالسيئة الذنب، فحمل على المعنى.