يجوز اسماً كالإثم، ومصدراً كالحذر.

(ولا تقف ما ليس لك به علم)

ولا تقل.

وقيل: ولا تتبع من قفوت أثره.

(إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولاً)

أي: عن الإنسان، لأنها من الأشهاد يوم القيامة.

وقيل: كان الإنسان عن كل ذلك مسؤولاً، لأن الطاعة والمعصية [بها].

(كل ذلك كان سيئة عند ربك مكروهاً)

أراد بالسيئة الذنب، فحمل على المعنى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015