قال الخليل: براءة منه.
وقال سيبويه: لما صار [ت] هذه الكلمة في صفات الله [على] معنى البراءة، لا يفسر بها في غيره، بل يفسر بالعجب منه، ومن فخره.
وأما الإسراء ففي رواية أبي هريرة، وحذيفة بن اليمان، كان بنفسه في حالة الانتباه.