قال الخليل: براءة منه.

وقال سيبويه: لما صار [ت] هذه الكلمة في صفات الله [على] معنى البراءة، لا يفسر بها في غيره، بل يفسر بالعجب منه، ومن فخره.

وأما الإسراء ففي رواية أبي هريرة، وحذيفة بن اليمان، كان بنفسه في حالة الانتباه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015