(سبحان)
لا يتصرف؛ لأنه صار علماً لأحد معنيين:
إما [التبرئة والتنزيه]، وإما [التعجب].
الأول: براءة الله -الذي أسرى بعبده- من كل سوء.
والثاني: عجباً لمن أسرى بعبده.
وقول الأعشى:
701 - أقول لما جاءني فجره ... سبحان من علقمة الفاجر